لو لم تكن قد أخطأت لكنت أخاف عليك ما هو أسوأ من ذلك. وموضوع المقال هو أحباؤنا في أحد الأمور التي دار الحديث عنها والبحث عن إيضاح صحيح للدين وتلك السيرة الذاتية. الرسول صلى الله عليه وسلم وسلم الذنوب وأن الإعجاب بالنفس ولباسه وظهوره ممنوع وعظيم. ومن ثم سنقدم لك معلومات عنه ونقدم لك الإجابة التي تبحث عنها
إذا لم تكن قد أخطأت، لكنت أخاف عليك، وهو أسوأ

جاء هذا القول للشيطنة والنهي عن الدهشة وأن الذنوب التي يرتكبها المسلم مغفرة لها من الله، وهناك مغفرة وتوبة نصوح من الذنب، وهنا شرط التوبة من تلك الذنب، وفي الرسالة، إذا كان عندك. لا تأثم، أخاف عليك ما هو أسوأ من الذنوب، وماذا يقول الإعجاز الذي رواه أنس بن مالك بن القيصري، أتى بها إلى تذكر الحافظ، وحكم عليه: [فيه] السلام بن ابي الصهباء البصري ليس حجة