إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب

إن إيذاء الجسم بالبول يعتبر تلوثا، وعدم الاستيقاظ من الذنوب الجسيمة، فإذا علم الإنسان أن شيئا ما قد تلوث ولكنه نسي أو لم يستطع العثور على التلوث، فإنه في هذه الحالة يجب عليه الغسل من أجل وهو يقين من إزالة النجاسة، وهو ما يحدث عندما نتعرف على عدة صور مترابطة، فترتيب الطهارة وقرارات الطهارة من الأمور الشرعية التي تعنينا وتعطي العديد من المحاور الأساسية.

وإيذاء البدن بالتبول يعتبر نجاسة، وتركه إثم عظيم

وإيذاء البدن بالتبول يعتبر نجاسة، وتركه إثم عظيم
وإيذاء البدن بالتبول يعتبر نجاسة، وتركه إثم عظيم

الحكمة في الطهارة كالأرض واللباس والمفروشات ونحوها: بقائها في طهارتها، فلا ينبغي للمسلم أن يشك في طهارته ولا يتهامس فيه حتى عند دهسه وأولاده الصغار. سوف يمشون عليهم ما لم يعرفوا نجاساتهم وليس إجباريًا أن نسأل عنهم لأننا لا نأمر.

وإيذاء البدن بالبول يعتبر نجاسة، وتركه إثم عظيم

الجواب //: القول باطل لأن أذى البدن من نجاسة وليس من المعاصي الجسيمة.

Scroll to Top