المسألة العمرية هي

مشكلة العمر

“سقوط الحياة” .. تدل على أن باب الاجتهاد مفتوح حتى ساعة القيامة لأن أحكام التشريع ثابتة ومحدودة ولكن الأحداث الدنيوية قابلة للتجديد ولا تنتهي. وخير دليل على ذلك أصول التشريع الرئيسية دون ذكر الثوابت والأصول ومسألة العمر، والتطبيق الحرفي لقواعد الميراث يمكن أن يؤدي إلى الانحراف عن الأصل في بعض الأمور، وهنا لا بد من الاجتهاد. المحامي لايجاد الحل دون الانحراف عن الثوابت وأصولها، وخير دليل على ذلك العمر.

جدول المحتويات

مشكلة العمر

مشكلة العمر
مشكلة العمر

بالفعل، هناك أكثر من مسألة تتعلق بالسن، لكن أشهرها هو وراثة الأخ مع الأشقاء في حالة أحد الزوجين والأم ؛ والمبرر أن أخوة الأم يرثون الثالث افتراضيا، بينما يرث الإخوة معصوبي العينين د يكون راضيا عنه، وهي الحالة التي يكون فيها للمتوفى زوج وأم وعدة أشقاء لأمه وإخوة غير أشقاء من رجال ونساء، في هذه القضية. : للزوج. النصف لعدم وجود ذرية وراثية، وللأم سدس لوجود عدة إخوة وأخوة أم ثالث لوجود العديد منهم. لا يوجد أحد يمنعهم، والأشقاء قد عصبوا أعين بقية الميراث. الجواب الصحيح هو السؤال عن العمر. بل هو أكثر من مجرد سؤال، ولكن أشهرها هو ميراث إخوة الأم مع الإخوة الأشقاء في حالة وجود أحد الزوجين والأم ؛ الأصل أن أخوة الأم يرثون الثلث بالتقصير، والأخوة الشقيقون يرثون الثلث في حالة المشقة، أي.

Scroll to Top