ما قاله الآخرون عنا هم علماء أو مفكرون أو كتاب أو سياسيون، والمملكة العربية السعودية هي التي قبلت دعوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من بيت الله الحرام. قبلة المسلم الحالية، وهي القبلة الثانية بعد قبلة المسجد الأقصى. السؤال هنا هو ما قاله عنا العلماء أو المفكرون أو الكتاب أو السياسيون الآخرون.
ما قاله الآخرون عنا علماء أو مفكرين أو كتاب أو سياسيين
كان للمملكة العربية السعودية تأثير كبير من خلال زياراتها أمام العديد من الكتاب والعلماء، حيث تعتبر قبلة دائمة للزيارات القائمة بين الذكريات الطيبة التي لا يمكن أن تنقلب على الوقت، بحيث تكون طبيعة الزيارة من إن جوهر الشخص الموجود متجدد من التأثير المهم، فلا تقتصر الزيارة على أي نوع معين من الناس، والسؤال هنا هو ما قاله الآخرون عنا، أو علماء، أو مفكرين، أو كتاب، أو سياسيين.
ما قاله العلماء أو المفكرون أو الكتاب أو السياسيون الآخرون عنا
- الجواب هو:
- من واجبنا خدمة الشعب.
- لا أريد تمجيدًا على الأرض أو الهلاك.
- أنا لا ألوم نفسي على اتخاذ القرارات.
- “إنه لشرف عظيم لي أن أرفع صوتي.