إن النساء بطبيعتهن أكثر تواضعا من الرجال، ولهذا أمرتهن الشريعة بالتستر الفطري، فالإسلام يحث على الستر والستر حتى لا تثير الفتنة أو الشهوات، فنقع في الزنا، وهي جزء من الشرك بالله تعالى. الحياء من الصفات الحسنة. وقد أوصى الله تعالى ورسوله الكريم التمسك به لما فيه من آثار نافعة على الأفراد والمجتمع.
النساء بطبيعتهن أكثر خجلًا من الرجال، لذلك أمرتهن الشريعة بالحجاب وفقًا لطبيعتهن الفطرية.

من المعروف أن المرأة أكثر تواضعًا من الرجل، ولهذا أمرتها الشريعة وفقًا لأسلوبها الفطري في التستر، ومن ثم أوجد الإسلام جملة من الأمور قطع بها العلاقة بين الرجل والرجل. يتبع:
- غطي وجه الرجل الغريب.
- تجنب الاختلاط بالرجال في الأماكن العامة.
- الامتناع عن الخلوة بغير حق في أي مكان بغير محرم.