احداث صلاة سادسة يندرج تحت البدع العملية في

أحداث الصلاة السادسة تدخل في البدع العملية، فالبدعة هي كل عمل أو قول لم يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يأمر به، كما قال في البدع رسول الله صلى الله عليه وسلم: خير الحديث كتاب الله، وخير الهداية هدى محمد صلى الله عليه وسلم، وأبشع الأمور بدعتهم، وكل بدعة واحدة بدعة، وكل بدعة مضللة، وكل تضليل مشتعل. والسبب في ذلك أن الدين كامل لا ينقصه شيء، وقبول البدع اتهام الدين الإسلامي بالعيوب وأن ما تفعله يكمله، مما يؤدي بصاحبه إلى النار.

أحداث الصلاة السادسة تندرج في البدع العملية في

الوصايا في الإسلام لا وجود لها لأن الإسلام يقدم الدين كاملاً وكاملاً، لا تشوبه عيوب أو غموض، فينبغي على المسلم أن يأخذ دينه ويطبقه كما هو دون حادثة أو بدعة، وذلك بما يلي: احصل على الجواب وهو:

  • الجواب يكمن في أصل العبادة.
Scroll to Top