الكبائر هي ما ليس فيها حد في الدنيا ولا وعيد في الاخرة

الذنوب التي لا حدود لها في الدنيا ولا خطر في الآخرة، ويعتبر المسلم هو الذي يتبنى الكثير من القواعد والأقوال، بعضها يدور حول الخير والشر، ومن خلاله يعلم. عنهم الذنوب التي تتلقاها السيئات والحسنات التي من أجلها يستحق أجره هو الآخر بقوة الذنب العظيمة التي يمكن أن تمتد إلى الذنوب العظيمة.

أعظم الذنوب هم الذين لا حد لهم في الدنيا ولا خطر في الآخرة

وعلى الرجل المسلم أن يسعى للوصول إلى مستوى الدين كله وهو يسعى لتحقيق الصدقة التي تعرف بـ “عبادة الله كأنك تراه وعندما لا تراه يراك”. .

أعظم الذنوب هم الذين لا حد لهم في الدنيا ولا خطر في الآخرة

  • الجواب هو:
  • الجملة خاطئة.
Scroll to Top