حال المؤمن في السراء يشكر الله على النعم لا يستعملها في المعاصي يتفاخر بها يثني على الله بالنعم؟

المؤمن في السراء يشكر الله على النعم، لا يستعملها في المعاصي، يفخر بها، يحمد الله على النعم؟ والمرسلين لقيادة الناس وإخراجهم من الظلمة إلى النور حيث كان كثير من الناس آمنين، فالناس هم ما أنزل الله تعالى ومنهم من لا يؤمن به.

وحال المؤمن في السراء يشكر الله على النعم التي لا ينفعها في الخطيئة، فهل يتفاخر بها ويحمد الله على النعم؟

وحال المؤمن في السراء يشكر الله على النعم التي لا ينفعها في الخطيئة، فهل يتفاخر بها ويحمد الله على النعم؟
وحال المؤمن في السراء يشكر الله على النعم التي لا ينفعها في الخطيئة، فهل يتفاخر بها ويحمد الله على النعم؟

والمؤمن أو العبد الشاكر هو الشخص الذي يشكر الله عز وجل في السراء والضراء، فقد أنعم الله تعالى على كثير من النعم التي لا تعد ولا تحصى، ومن واجب المؤمن أن يشكر الله على هذه النعم بدعوته يؤمن به ويؤمن به. وقدرة الله على ذنوبه واجتنابها كما أعطانا الله هذه النعم حتى نستغلها في الخير لا في المعصية، ومع وضع هذا في الاعتبار يمكننا الإجابة على السؤال أعلاه.

والمؤمن أو العبد الشاكر هو الشخص الذي يشكر الله عز وجل في السراء والضراء، فقد أنعم الله تعالى على كثير من النعم التي لا تعد ولا تحصى، ومن واجب المؤمن أن يشكر الله على هذه النعم بدعوته يؤمن به ويؤمن به. وقدرة الله على ذنوبه واجتنابها كما أعطانا الله هذه النعم حتى نستغلها في الخير لا في المعصية، ومع وضع هذا في الاعتبار يمكننا الإجابة على السؤال أعلاه.
والمؤمن أو العبد الشاكر هو الشخص الذي يشكر الله عز وجل في السراء والضراء، فقد أنعم الله تعالى على كثير من النعم التي لا تعد ولا تحصى، ومن واجب المؤمن أن يشكر الله على هذه النعم بدعوته يؤمن به ويؤمن به. وقدرة الله على ذنوبه واجتنابها كما أعطانا الله هذه النعم حتى نستغلها في الخير لا في المعصية، ومع وضع هذا في الاعتبار يمكننا الإجابة على السؤال أعلاه.

وحال المؤمن في السراء يشكر الله على النعم التي لا ينفعها في الخطيئة، فهل يتفاخر بها ويحمد الله على النعم؟

  • الجواب/
  • الجملة صحيحة
Scroll to Top