محبة الرسول صلى الله عليه وسلم مطلوبة. امكانية.
قال النووي رحمه الله بكلمة جميلة: كل هذه المعاني موجودة في الرسول صلى الله عليه وسلم لما جمع بين جمال الخارج والداخل كمال له. الوجود، جلالة الملك، أنواع الفضائل، ولطفه على جميع المسلمين بهديه على الصراط المستقيم، وثبات النعم، وإبعاده عن النار … وصف جسده صلى الله عليه وسلم، فهو جمال. . ما يأتي بعده هو الجمال، وإذا نظرت إلى أخلاقه ومن خلاله، فإن كمال ما يأتي بعده هو كمال، وإذا نظرت إلى فضله وفضله تجاه جميع الناس، ولا سيما المسلمين، فهذا إنجاز. يأتي بعد تحقيقه. من هنا: إن محبته صلى الله عليه وسلم عظيمة وتتخذ كل صورها وأعلى مراتبها وأعلى درجاتها، لذلك علينا أن ندرك عظمة هذا الحب.
للإجابة لا بد من محبة الرسول صلى الله عليه وسلم. امكانية.


الحب كما قال ابن القيم: “الحب غير محدود – أي ليس له تعريف – إنه شيء ينبع من نفس يصعب التعبير عنه”. للحب جوانب منه: الحب، السعادة بالوعي، مثل حب الصور الجميلة، والمشاهد، والطعام والشراب، أي الحب الفطري، أو الحب بوعي الروح وهذا الحب الأخلاقي. هذا هو حب الصفات الشريفة، والأخلاق الحميدة، وحسن السلوك، وفيه حب من هو أفضل لك، وينعم عليك. الإجابة الصحيحة إلزامية