عندما يقول قائل: “تقبل الله صومك، ما الذي أستجيب له؟” تختلف الأجوبة على ما يقال في الجمل المختلفة، بشكل عام معبرة عن الحزن والتهنئة، بعضها يشبه أجمل الأدعية والتمنيات، وبعضها ويعتبر من الدعاء الجميل، بما في ذلك رغبة من قيل له هذه الكلمة أن يقبل الدعاء له بالصوم.
عندما يقول أحدهم تقبل الله صومك، فماذا أجيب؟
وغني عن البيان أن من قيل له هذه العبارة سيرد عليه من يقف أمامه ويعرف كيف يصوم، وهي تعبير واضح عن المشاعر الطيبة والجميلة التي تعبر عن الحب.
عندما يقول أحدهم تقبل الله صومك فماذا أجيب؟
- الجواب هو:
- الله يتقبل منا ومنكم.