الذي خنق النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي هو عدو الله

من خنق الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يصلي هو عدو الله.

كان عقبة بن أبي معيط من أعيان قريش، وكان من أصدقاء أمية بن خلف الجمعة، وعقبة صلى الله عليه وسلم، جلس بمكة، ولم يضره، و قال: كان رجلا طيبا، الله عليه الصلاة والسلام، رفض أن يأتي إليه إلا إذا سلم عليه، وكان يكره ذلك، مما منعه من تأخير طعامه، قال صلى الله عليه وسلم. جاءه الله صلى الله عليه وسلم وأكل طعامه. أبو معيط، ولما جاء صديقه من بلاد الشام بالليل قال: ماذا فعل صديقي أبو معيط؟ قالوا: جلس ومكث في الليل، فلما صار أبا معيط أتاه وعاش ولم يجبه صلى الله عليه وسلم، فقال: مالك لا تسلم عليه. أنا؟ ثم قال: كيف أعيد سلامك وأنت ميت؟ قال: أم فعل قريش؟ قال نعم

من خنق الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يصلي هو عدو الله.

من خنق الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يصلي هو عدو الله.
من خنق الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يصلي هو عدو الله.

ففعل عدو الله ما أمره صديقه بطاعة وإرضاء صديقه. وعندما بصق في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم رد بصقه وشوى وجهه وشفتيه حتى أصاب وجهه وأحرق خديه. قتله صلى الله عليه وسلم يوم بدر، وخرج أصحابه ورفضوا الخروج، فقال له أصحابه: اخرج معنا. قالوا: عندك جمل أحمر لا يعرفه، وإن هزم يخرج معهم، فلما انتصر الله على المشركين وحمل معه جمل في أسلاف الأرض. الجواب الصحيح عقبة بن أبي معيط

Scroll to Top