أبشر فوالله لا يخزيك الله أبدا فوالله إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق

افرحي والله لن يحرجك الله ابدا. والله أنت تقيد القرابة وتؤمن بالحديث وتكرم الضيف وتساعد في شؤون الحق. نزل عليه صلى الله عليه وسلم، وبعد أن دخل بيته خاف وارتعد وقال لها: تعالي معي، انضم إلي. وأعطيه السلام فتزوج من السيدة خديجة التي كانت تعمل في التجارة.

ابتهجي، لأن الله لن يحرجك أبدًا، لأنك بالله تربطك روابط القرابة، وتؤمن بالأحاديث، وترحب بالضيف، وتساعد في تحديات الحق.

ولد النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا في الثاني عشر من ربيع الأول يوم الاثنين من سنة الفيل، كما كان خاتم الأنبياء والمرسلين.

الجواب :

ابتهجي، لأن الله لن يحرجك أبدًا، لأنك بالله تربطك روابط القرابة، وتؤمن بالأحاديث، وترحب بالضيف، وتساعد في تحديات الحق.

  • قالت خديجة بنت شويلد:
Scroll to Top