الوجه المزدوج يوصف بأنه شر للناس وما يقصد بالناس النفاق منتشر ومعروف في حياة كثير من الناس على هذا الكوكب حيث يضلل كثير من الناس شخصيتهم الأصلية وما في قلوبهم من حقد أو حسد وإظهار الناس عكس الحب الزائف أو التسامح، لخداع الناس.
كثير من الناس نفاق لأسباب شخصية، منها السعي وراء الكسب والمكاسب الشخصية على حساب الآخرين، والنفاق يسبب تفكك المجتمعات وانهيارها وفسد الناس، لذلك حذر الرسول محمد المسلمين من المنافقين أو كيفية التعامل معهم، أو الاقتراب منهم، لتسمية ذوي الوجهين بشر: الناس وما يقصد بالناس.
وصف ذوي الوجهين بأنهم أسوأ الناس والمقصود بالناس

قال النبي محمد في حديث رواه أبو هريرة رضي الله عنه: “من أسوأ الناس يوم القيامة مع الله تجد وجهين يأتون إليهما بوجه واحد وهؤلاء بوجه واحد. ليس من بينهم، وهو يناقض كل شيء ضده، ولكن هدفه الأساسي هو الغش والكذب ومعرفة أسرار الطائفتين، وهذا من الإطراء المحرم، وأحد خصائص منافق.
- الكذب في محادثة.
- عدم الأمانة.
- الخلاف على الوعود.