إعداد درس فتح مكة للسنة الأولى من ثانوية الأدب، مؤلف النص حسن بن ثابت بن المنذر الخزرجي الأنصاري، يوجه الشاعر حديثه في الآيات الأولى إلى قريش والقريش. الكفار في العموم، دلالة العبارات التالية (تثير ألسنة مائيّة / تبول) عن قوة وسرعة الخيول، النساء اللواتي يصفعن الخيول لإثارة العزيمة والحماس في نفوس الجيش الإسلامي.
التحضير لفتح مكة
العلاقة بين الإلهاء في الفعل الذي تراه وكلمتا الرفع والمطر هو أن الهاء يشير إلى الحصان والضمير المتصل المكرر في البيتين الرابع والسادس يشير إلى الكفار في شكل خطاب يشير وفي. من المفيد الكلمات:
لذا تحلى بالصبر، ثم قف في الترتيب وربط المعاني في القصيدة.
الجواب
صورة الخيول المتعرقة تجعلنا نشعر بالأسف. وصفعات النساء على الوجه توحي بضربهن بالكحول عن بعد، لأن الرجال في الحرب لا يقتربون من النساء إلا من بعيد، والصفعات صورة مرئية من بعيد، والغرض منها إزالة الغبار عنها، كما هو. يفهم أيضًا من خلال مطالبتهم بمواصلة القتال، حتى نختلف في ذوق الصورة واستقبالها.