اهتم الإسلام بتقوية أواصر الأخوة بين المسلمين؛ ليصبح مجتمعاً متحاباً متعاوناً يرحم بعضه بعضاً

الإسلام هو تعزيز أواصر الأخوة بين المسلمين. أن نصبح مجتمعًا محبًا وتعاونيًا ورحيمًا

الإخوة في اللغة مصدر (إخوة)، أي: رباط التضامن والحنان، فيقال: تربطهم علاقة أخوية. أي ارتباط بين الأخ وأخيه يمثل أيضًا علاقة تضامن وصداقة تقوم على المودة والتعاون بين أعضاء المجموعة. وهو يقود كلا الطرفين إلى الحب في الله. – سبحانه – بالإضافة إلى المحبة والإخلاص والوفاء والثقة والصدق، بعيدًا عن السعي وراء المقاصد أو الأهداف الدنيوية.

الإسلام هو تعزيز أواصر الأخوة بين المسلمين. أن نصبح مجتمعًا محبًا وتعاونيًا ورحيمًا

الإسلام هو تعزيز أواصر الأخوة بين المسلمين.  أن نصبح مجتمعًا محبًا وتعاونيًا ورحيمًا
الإسلام هو تعزيز أواصر الأخوة بين المسلمين. أن نصبح مجتمعًا محبًا وتعاونيًا ورحيمًا

يتعامل الإسلام مع حقوق الإخوان المسلمين، عامةً كانت أم خاصة، ومنها: إظهار السلام، وإعادة المرضى، وزيارة المرضى، وحضور الجنازات، والاستجابة للدعوة، والوفاء بالوعد، والتنفس في العطس، ومساعدة المظلومين، والشيخوخة. مساعدة المتألمين على عدم متابعة أخطاء الآخرين، والتخفيف من الصعوبة وعدم الظلم والانحطاط، وحقوق خاصة أخرى بعدم الاستسلام لأكثر من ثلاثة أيام لأسباب شخصية وعلى أي حال الاستعداد لمساعدة الآخرين. الجواب الصحيح هو البيان الصحيح

Scroll to Top