من فساد الأخوة في اللغة واللسان، من عادة الرجل أن يكون مهذبًا في حديثه ولا يتكلم بلسانه إلا بالكلام الطيب وذكر الله والحمد والكلام الطيب، وألا يقول ما. يؤذي الآخرين أو يضر أو يجلب الشر للآخرين، فيجب عليه الابتعاد عن النميمة والقيل والقال وسب السيئات والعقاب عليه، ولسانه يرميه في السماء أو في النار ..
من مفسدي الأخوة قولاً ولغة

الإسلام يطلب منا كمسلمين أن نحسن الخلق وأن نتكلم وأن نتحدث فقط عما يفيدنا ولغيرنا وأن نبتعد عن أي كلمة تضر بنا أو بالآخرين وكلامنا عن كلمة طيبة نفعلها ولا نؤذيها. تكلم عما يجعل الناس يكرهوننا والله غاضب منا.
الجواب: القيل والقال، والفجور، والألفاظ النابية