الزهد هو الشجاعة في وجه التعاسة، وكثير من الناس في هذا العالم زهدون في حياتهم الدنيوية ولا يجتهدون لها في هذه الدنيا إلا بحثًا عن الآخرة والجنة ورضا الله العظيم والجليل. فلان وفلان هو الزهد في حد ذاته، وهو يعبر عن القليل، والسؤال هنا الزهد الذي لا ينبغي أن تزعجه المصائب.
الزهد لا يجب أن يخاف من الكوارث
أما الزهد في الاصطلاح فهو مغادرة العالم وما فيه والعمل كباحث للوصول إلى لجنة مقدمة من السماء والأرض.
الزهد لا يجب أن يخاف من الكوارث
- الجواب هو:
- الجملة خاطئة.