قاد الله مريم، ابنة عمران، عندما كانت في حالة مخاض، أن تأكل من الفاكهة التي تتقي بها، مريم الخائنة، أو مريم ابنة عمران. والدتها أكبر من أن تربيها، لذا أراد بعض الناس إعالتها لأن والدها عمران كان مفضلًا عليهم لأن زكريا صلى الله عليه وسلم أعولهم.
قاد الله مريم بنت عمران، وهي في حالة مخاض، إلى أن تأكل فاكهة تجعلها تقية
عندما دخلت مريم ابنة عمران في المخاض وقربت الولادة، وهي حامل بنبي الله عيسى عليها السلام، قادها الله إلى الاستمتاع بالقرب من جذوع الشجرة وأمرها الله أن تأكل ثمار النخيل. حتى تلد وتعيش قوية.
الجواب:
قاد الله مريم بنت عمران، وهي في حالة مخاض، إلى أن تأكل فاكهة تجعلها تقية
مبلل