إن الذين يصلون في بيوتهم في موسم الأمطار لا يجتمعون من أجلها، وهناك أسباب كثيرة تتعلق بالتراخيص القائمة والقطعية لأذونات الصلاة، فنستخدم الجمع كتأخير في أوقات معينة أو جمع. قد يتقدم في أوقات أخرى، ويعتبر المطر من أهم الأمور التي يُسمح للفرد من خلالها بالترابط، لكن السند له شروط وفقط بين صلاتين، بما في ذلك الظهر مع الظهر وغروب الشمس مع العشاء.
ومن صلى في بيته عند هطول الأمطار فلا يجتمع في سبيله
تعتمد تراخيص الصلاة الحالية على عدة أمور، بما في ذلك ما تمليه الصلاة مع المسلم، والتفاصيل التي يمكنهم نقلها بالتأكيد، بما في ذلك المطر وعدم قدرة الشخص على الوصول إلى المسجد
ومن صلى في بيته عند هطول المطر فلا يجمع له
- الجواب هو:
- البيان صحيح.