تعتمد زيادة حدة الصوت على زيادة إحدى الخصائص التالية وهي:
الصوت عبارة عن تردد ميكانيكي أو موجة يمكن أن تتحرك في وسط مادي مثل الهواء والمواد الصلبة والسوائل والغازات ولا ينتشر في الفراغ (إذا وضعنا جرسًا في جرة جرس وقمنا بتفريغ جرة الجرس)، فإننا سماعها لا يصدر صوت الجرس عندما يرن لأن الاهتزازات لا تنتقل صوت (جرس في فراغ) يمكن للكائن الحي أن يدرك الصوت من خلال عضو خاص يسمى الأذن. هناك العديد من مصادر الصوت في الطبيعة مثل الانفجارات البركانية وضوضاء الرعد وتأتي من حركة الأجسام مثل حركة السيارات والطائرات. من وجهة نظر بيولوجية، الصوت هو إشارة تحتوي على واحد أو أكثر من الأصوات التي ينتجها كائن حي له عضو ينبعث منه
تعتمد زيادة حدة الصوت على زيادة إحدى الخصائص التالية وهي:


وهي بمثابة وسيلة اتصال بينه وبين كائن آخر من جنسه أو العكس، يعبر من خلالها بوعي أو بدون وعي مسبق عما يريد أن يقوله أو يفعله، والسمع والصوت أساس العديد من التجارب البشرية. في الماضي، كان الناس يعتمدون ليس فقط على الأصوات التي يصدرونها من حناجرهم، ولكن أيضًا على أصوات الطبول والآلات التي تصنع كلا من الخشخيشات والمزامير. الجواب الصحيح هو التردد