إذا دخل الحاج أو المعتمر في الإحرام ومرض ولم يتمكن من إتمام الحج والعمرة وجب عليه أن يكون مسؤولاً عن الحصار وحكمه، والحاج ركن من أركان الإسلام وهو الركن الخامس. القضاء، لأنها عمرة التصالح، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم، أمر المحبوسين معه ألا يدركوا، بل سميت بدلاً من ذلك بعمرة العدل وسقوط المصالحة.
إذا أحرم الحاج أو دخل الإحرام ومرض ولم يستطع إتمام الحج والعمرة فلا بد أن يكون ضحية الحصار وحكمه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “حج وقرر أن مكاني هو مكان حبسي”. ويكفي نية الإحرام في القلب ويكمل أعمال الحج غالا المحدودة وشروطها. .
الجواب :
إذا أحرم الحاج أو دخل الإحرام ومرض ولم يستطع إتمام الحج والعمرة فلا بد له من ضحية الحصار وحكمه.
- إذا قمت بتقييد ما هو عليه، فإنه يذوب ولا شيء عليه