إن تجنب البول وإبعاده عن الملوثات التي تضر بالجسم والملابس هي بعض أنواع التطهير
مبدأ الطهارة: استعمال الماء في غير ما يحرمه الشرع وما يجوز استبداله بالماء. أعلن الرسول صلى الله عليه وسلم أن الطهارة هي الماء، فلفظ ماء في القرآن والسنة دون أي مؤهل على الإطلاق، علما أن التطهير بالماء لا يصح إلا في ما جاء في النص تحديدًا. إنها محسوسة، بينما النجاسة المذكورة لم تحصرها في شيء آخر، وطلبت من غيره تطهيرها بالماء، واختلف العلماء في أصل الطهارة. قال جمهورك: الماء أساس إزالة الشوائب وتنقيتها. أما أبو حنيفة وأبو يوسف فاعتبرا جواز التطهير بكل سوائل ونقية
إن تجنب البول وإبعاده عن الملوثات التي تضر بالجسم والملابس هي بعض أنواع التطهير


الغسل من شروط صحة الصلاة. فإن لم يتوضأ تبطل الصلاة، ووجود الوضوء لا يقتضي الصلاة. يمكن للمسلم أن يتوضأ بغير صلاة، وأما حكمه فيقسم الوضوء إلى قسمين: الوضوء الإجباري. ويكون ذلك لأداء العبادات الواجبة مثل: الطواف الواجب، والطواف الواجب، والوضوء المستحب. يحدث هذا عند أداء عبادة مقبولة مثل الدعاء، والذكر، وتلاوة القرآن، واستحسان الطواف، وصلاة الغطرسة. الجواب الصحيح هو عكس النجاسة والطهارة. وينزع المؤمن من عذاب القبر. المسلم يتبع الشريعة في الطهارة والجمال، فالطهارة عقيدة، وإما الوسخ يزول بالاغتسال. أو الوضوء.