الاعتقاد بأن الكواكب مخلوقة، وأنها سبب في الحوادث الأرضية بتقدير الله يعتبر كفر أصغر

يعتبر الاعتقاد بأن الكواكب قد خلقت وأنها سبب الحوادث الأرضية بمشيئة الله كفرًا صغيرًا.

يُعرِّف الاتحاد الفلكي الدولي الكوكب بأنه جرم سماوي يدور حول نجم أو بقايا نجم في السماء يكون كبيرًا بما يكفي ليكون دائري الشكل تقريبًا بسبب قوة جاذبيته، ولكنه ليس كبيرًا بما يكفي للاندماج في درجة حرارة النواة ويمكنه يكون تطهير مدار الكواكب أو الكويكبات الجنينية. كلمة “كوكب” هي كلمة قديمة وارتبطت بالعديد من الجوانب التاريخية والعلمية والخرافية والدينية. نظرت العديد من الحضارات القديمة إلى الكواكب على أنها رموز مقدسة أو رسل إلهي، وما زال البعض يؤمن حتى اليوم بعلم التنجيم، الذي يعتمد على تأثير حركة الكواكب على حياة الإنسان.

يعتبر الاعتقاد بأن الكواكب قد خلقت وأنها سبب الحوادث الأرضية بمشيئة الله كفرًا صغيرًا.

يعتبر الاعتقاد بأن الكواكب قد خلقت وأنها سبب الحوادث الأرضية بمشيئة الله كفرًا صغيرًا.
يعتبر الاعتقاد بأن الكواكب قد خلقت وأنها سبب الحوادث الأرضية بمشيئة الله كفرًا صغيرًا.

على الرغم من الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم، مع تطور الفكر العلمي في العصر الحديث وربط عدد من الأشكال المختلفة، تغيرت أفكار الناس حول الكواكب تمامًا، وحتى الآن لا يوجد تعريف موحد لمعنى الكواكب، وفي عام 2006 وافق الاتحاد الفلكي الدولي على قرار رسمي بتحديد معنى الكواكب في النظام الشمسي، وقد لقي هذا التعريف ترحيباً ورحبًا من قبل النقاد في نفس الوقت، ولا يزال هذا التعريف مثارًا للجدل بين بعض العلماء.

الجواب الصحيح هو / القليل من الكفر

Scroll to Top