إذا كانت العودة إلى المعصية علامة على عدم قبول الصيام والارتكاب والرجوع إلى الذنوب، فإن الكثير من العلماء والشيوخ يعتبرون أن رمضان هو شهر العبادة والطاعة والالتزام من رضى كثير من المسلمين وعاداتهم، وأهم ما في الأمر أن الله تعالى وقد أوصانا بذلك، وبالتالي بعد انتهاء شهر رمضان بعد انتهاء شهر رمضان يتناقص الاجتهاد في العبادة تدريجياً ويبدأ الإهمال والمبالغة في العبادة.
هل العودة إلى المعصية علامة على عدم قبول الصوم؟
وهل العودة إلى المعصية من علامات ترك الصوم، نعم، التوبة من المعاصي من علامات قبول الصيام بالحسنات والمثابرة على الطاعة في أوقات مختلفة وأماكن مختلفة.