المراد بالتواد في قوله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمنين في توادهم

والمراد بالعاطفة المتبادلة في كلامه صلى الله عليه وسلم كالمؤمنين في المودة والأخلاق بما في ذلك الاستدراج والرحمة، ما بين الناس، ويعتقد أن هناك من هو أقرب إلى ذلك. يطرح ما يحبه، والسؤال هنا ما هو المقصود بالمحبة المتبادلة في كلماته أن صلوات الله عليه، والسلام معه كمؤمنين في عاطفتهم المتبادلة.

والمراد في كلامه بالحب المتبادل صلى الله عليه وسلم كمثل المؤمنين في مودة بعضهم البعض.

اللطف والرحمة من الأمور التي يجب أن نستخدمها في حياتنا، أي أن يشفق على أخيه بالإيمان ولا يشفق على غيره، وهو من أسس المحبة.

والمراد في كلامه بالحب المتبادل صلى الله عليه وسلم كمثل المؤمنين في مودة بعضهم البعض.

  • الجواب هو:
  • البيان صحيح.
Scroll to Top