رحمة الإسلام شملت المسلم وغير المسلم

تشمل رحمة الإسلام كلا من المسلمين وغير المسلمين

لطف النبي مع المسلمين أمر متوقع ومفهوم، فهم أتباعه وأنصاره ومحبوه، وهم الذين يؤمنون بعقيدته ويدينون دينه وهم الذين يعطونه لأولادهم ونساءهم وأبنائهم. وحتى إلى نفسه، يقول: “أنا أقرب إلى المؤمنين منهم” لأنه ليس أقرب إليهم من آبائهم ومعلميهم فحسب، بل هو أقرب إليهم كثيرًا منهم!

تشمل رحمة الإسلام كلا من المسلمين وغير المسلمين

تشمل رحمة الإسلام كلا من المسلمين وغير المسلمين
تشمل رحمة الإسلام كلا من المسلمين وغير المسلمين

والعجيب حقًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رحم من رفض إيمانه وعانقه ومن لم يعترف بنبوته إطلاقا! بل إنه لأمر مثير للإعجاب أن نراه حنونًا وخيرًا ورحيمًا ورحيمًا لمن عذبوه ورفاقه ولمن مارسوا أقسى أشكال القسوة والعنف معه ومع المسلمين. لقد كانت علاقة “العدل والرحمة” بالمعنى الحقيقي للكلمة.

والعجيب حقًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رحم من رفض إيمانه وعانقه ومن لم يعترف بنبوته إطلاقا!  بل إنه لأمر مثير للإعجاب أن نراه حنونًا وخيرًا ورحيمًا ورحيمًا لمن عذبوه ورفاقه ولمن مارسوا أقسى أشكال القسوة والعنف معه ومع المسلمين.  لقد كانت علاقة “العدل والرحمة” بالمعنى الحقيقي للكلمة.
والعجيب حقًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رحم من رفض إيمانه وعانقه ومن لم يعترف بنبوته إطلاقا! بل إنه لأمر مثير للإعجاب أن نراه حنونًا وخيرًا ورحيمًا ورحيمًا لمن عذبوه ورفاقه ولمن مارسوا أقسى أشكال القسوة والعنف معه ومع المسلمين. لقد كانت علاقة “العدل والرحمة” بالمعنى الحقيقي للكلمة.

الجواب الصحيح هو البيان الصحيح

Scroll to Top