ولتوضيح الحق في الأذان والإقامة قيل ما يلي: الآذان والإقامة من شعائر أهل الإسلام، وأمر مهم في العبادة، وعمود الدين، وكل شيء. تتعلق بولاية المسلمين التي ستعطى لهم بالوفاء والإجابة عليها. وإن كانت هذه صفاتها ومزاياها فلا بد أن تكون من الأعمال التي تقرب إلى الله تعالى، ومن الأمور المرتبطة بجملة من فضائل الأذان والمؤذن وحق الصلاة. الآذان.
وبيان من له حق الأذان والإقامة قيل ما يلي:
وفي بيان من له الأذان والإقامة، قيل: هذا القول يدل على أن أم الأذان دليل على وجود الإسلام، وهو ما جاء في السنة النبوية من حديث. تم تفصيله وشرحه لأنس بن مالك رضي الله عنه قال إن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – سيتغير عند طلوع الفجر وكان يسمع الأذان، وعندما يفعل. سمع النداء فتراجع أو غيور، فسمع رجلاً يقول: الله أكبر، الله أكبر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمناسبة أشهد أن لا إله إلا الله.
الجواب: “الله أكبر، الله أكبر”. وعندما نسمعها نقول بالفطرة: أشهد أن لا إله إلا الله، كما ورد في أحاديث السنة النبوية التي رواها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. عليه الصلاة والسلام.