النفوس جنود، المألوف متحد، المنكر مختلف
قد يكون مؤشرا على أهمية عدم التوازن بين الخير والشر، والخير والفساد، وأن خير الإنسان يتوق إلى شكله، والأشرار مثل نظرائهم، فيقبل معرفة الأرواح حسب الصفة. يتخيلون أن تكون جيدة وسيئة. فإذا اتفقوا، أقروا، وإذا اختلفوا، اختلفوا، فمن الممكن أن تكون النية هي الاتصال ببداية الخلق في حالة غير المرئي، بحسب ما قيل أن الأرواح قبل الأجساد، لذلك هم يجتمعون ويصبحون متشائمين جزأين، ومعنى مراسلاتهم أن الأجساد التي تتحد فيها النفوس عندما تلتقي في هذا العالم. بحسب ما خُلقت النفوس في هذا العالم، حسب الآخر عن طريق التعارف.
الأرواح مجندة، المألوف متحد، المنكر مختلف

قد يكون بعض الخلاف قد اجتمع لأنه يقوم على مبدأ التقارب، لأنه مرتبط بأصل الخلق بدون سبب ؛ وفي الحالة الثانية، يكتسب تجديدًا للوصف الذي يتطلب، بعد النفور، الألفة، مثل من باب الإيمان، قال الكافر وصدقة الفاجر ابن الجوزي: في هذا الحديث ظهر أن من وجد لنفسه جماعة من أهل الخير أو أهل الخير عليه أن يبحث عما في ذلك من أجل إزالته، وذلك من أجل إزالته. لإزالته لإزالته. قال ابن الجوزي في التفريغ. قال القرطبي: ولو اتفقت الأرواح على أنها أرواح، فإنها تختلف في مختلف الأمور التي تختلف فيها. الجواب الصحيح / يحتمل أن يكون معناه دمج الخير والشر والعدالة والفساد. وقال آخرون / والمراد أن النفوس هي أول الخلق، فتخلقت على قسمين