والمراد بالتعاطف في كلماته مثل المؤمنين في الحب المتبادل والرحمة والتعاطف: فالمؤمنون بحبهم المتبادل ورحمتهم وعاطفتهم مثل الجسد، سهرًا ومحمومًا. “من مقاصد هذه الأحاديث لتحقيق المحبة بين المسلمين.
ماذا تعني الرأفة في كلماته مثل المؤمنين في محبتهم ورحمتهم وحنانهم؟

والمراد بالعاطفة: الحب، أي ميل القلب إلى الحبيب، وإعطائه الهدايا، وأما الرحمة فهي رقة القلب، واللطف، وحب الخير للآخر، وما أن الرحمة هموم، فالتعاطف هو التعاطف والقلق من إيذاء الآخر ومد يد العون.
الجواب:
التعاطف هو التآزر واللطف والرحمة