وصنَّف الشرع الإمام في المرتبة الأولى بين الناس فيهدهم في الصلاة
ليس لطلبة الدكتوراه الأولوية، ولا حتى أطول إقامة في بلاد الكفار، لكن حفظة القرآن ينقلون فهم أحكام الصلاة، ولا يصح أن ينكر المسلمون هذا الهداية وفقهم. أهواء شخصية، ولكن يجب أن تعطيهم الأفضلية لتلك التي تنص عليها الشريعة، والله هو المسؤول عن تنظيم شروط المسلمين.
فالشرع وضع الإمام أكثر من غيره فيهدهم في الصلاة

كان الأقرع في الطليعة في عصر الصحابة لأنهم تعلموا قراءة الآيات بشكل صحيح وتعلموا ما فيها من معرفة وعمل فجمعوا بين العلم والعمل ولم يكتفوا بالوجود فقط هو الحال في وقتنا من يفهم صلاته هو الجواب الصحيح: / جميع الأحاديث متفقون على أن الإمامة تستحق أكثر من غيرها: فهو الأكثر قراءة في كتاب الله الذي يعرف فقه صلاته.