الباطل هو ذكر الشخص في غيابه بصفات منكرة، ذكر أخيك أنه لا يقضي على كراهيته، سواء كان ذلك يذكرك بقلة الوصف أو المعرفة أو الشخصية المرتبطة به أو بنواقص أخرى تتعلق به. إنه من شرور حديث المجمع وهو السلام، وقد حذر الله سبحانه من مجلسنا أن التقوى يجب أن تكون المفتاح وتذكير الناس بفعل الخير أكثر مما يحذر الإسلام دائمًا من الكفر والقيل والقال، والافتراء هو ذكر العبد عند غيابه بصفات مقيتة.
الباطل ذكرى الإنسان في غيبته بصفاته المنكوبة
ويصف الإسلام هذه الصفة بأنها قبيحة للغاية إذ يقارنها بمن أكل لحوم أخيه بعد وفاته، ولن يصل هذا الوصف إلا إلى هذا المستوى كدلالة على شدة العضة والوحشية والأذى على الأفراد والمجتمع والكذب. هو ذكر العبد في غيابه بصفاته المشينة.
الباطل ذكرى الإنسان في غيبته بصفاته المنكوبة
- الجواب هو:
- الجملة خاطئة.