إن وجود الأمن والاستقرار يهيئ تحقيق التنمية، ويمكن للدولة أن تحقق التنمية التي تعود بالنفع عليها إذا كانت دولة تنعم بالأمن والاستقرار، ولا شيء يعرض أمنها وأمن شعبها للخطر، غير أي خطر يهددها. للدولة تأثير سلبي على تنميتها وازدهارها.
جدول المحتويات
هل وجود الأمن والاستقرار مهيئ للتنمية؟

فالدولة بحاجة إلى الأمن والاستقرار لتحقيق ذاتها وتلبية احتياجاتها، لأن الدول التي تفتقر إلى الأمن والأمن تعاني من نقص الموارد وضعف الإنتاج المحلي، مما يضعها في عجز دائم.
الجواب:

بشكل صحيح