أقارن حكم ارتكاب الذنوب العظيمة عند الخوارج والمعتزلة والمرجعية وأهل السنة والشركة بالنتائج. الشيء الأساسي هو الفاحشة التي يرتكبها العبد، وهو أمر يستحقه، فهو مخالفة للشريعة الإسلامية لأن القرآن والسنة النبوية أنكرها ونهى الناس عن فعلها، ومن الأمثلة على الذنوب الجسيمة الزنا، القتل والحنث باليمين الله جعلها قاعدة شرعية وتحصر في بلاد المسلمين على مرتكبيها منعا لانتشار الفساد والجريمة.
جدول المحتويات
أقارن حكم ارتكاب الذنوب عند الخوارج والمعتزلة والمرجعية والسنة والجماعة بالحجج؟

تختلف مدارس الشريعة في تحديد النظام الشرعي والحدود الموضوعة لبعض الكبائر التي يرتكبها الإنسان، إذ يختلف الوضع في معاملة الدين على أنه شخص غير أخلاقي.
الجواب:

- الخوارج: يقولون الجاني كافر
- المعتزلة: يقولون إن مرتكب الجريمة يقع بين الكفر والإيمان
- مرتجل: يقال أن العظيم لا يضر الإيمان
- أهل السنة والجماعة: يقولون أن المؤمن فاسق في كبريات ذنوبه
