يستحب للمعتكف أن يبتعد عن كثرة الكلام، وقد كرمنا الله أننا مسلمون وجعلنا نؤمن به وبرسوله محمد صلى الله عليه وسلم، وقد جاء ديننا بيانا اللوائح الشرعية ومعرفة ما هو الطريق الصحيح واتباعها ومعرفة المسار الخطأ والابتعاد عنه. ينبغي للمعتكف أن يكون له كلام قليل، والأفضل أن يكتسب وقته في طاعة الله.
ويستحب للمعتكف أن يمتنع عن الكثرة بالصواب والخطأ
توجد بيوت الله للذكر وندوات مفيدة تشرح للناس ما يجهلون عن العلم والدين اللذين أنزلهما الله في كتابه. والجواب الصحيح أنه يستحب للمعتكف أن يتجنب كثرة الكلام، وهذه الجملة صلبة وصحيحة.