ما بغيتك من فراغ ولا تمنيتك عبث ولا ابي لك نهاية ولا ادور لك بديل

لم أكن أريدك أن تخرج من الفراغ ولم أكن أتمنى أن تذهب سدى ولا أريدك أن تنتهي، ولا أطبق بديلًا لك. “هذه واحدة من أشهر القصائد في الخليج العربي والمملكة العربية السعودية، حيث أن الشعر من الراهبات اللغوية التي تم استخدامها بكثرة في الآونة الأخيرة كما كان معروفا في العصور القديمة عن العرب ويعبر عن الحب، وكثير من المستمعين يبحثون عن هذه القصائد الرائعة، فابق معنا معنا أتحدث عما تريده من الفراغ ولا أتمنى لك الفوضى ولا أريدك أن تنتهي ولا أستدير لك بديلاً.

قصيدة لم أكن أريدها من اللون الأزرق، ولم أرغب في فوضى، ولا أريد نهاية، ولا أجادل كبديل كامل لك

قصيدة لم أكن أريدها من اللون الأزرق، ولم أرغب في فوضى، ولا أريد نهاية، ولا أجادل كبديل كامل لك
قصيدة لم أكن أريدها من اللون الأزرق، ولم أرغب في فوضى، ولا أريد نهاية، ولا أجادل كبديل كامل لك

تعتبر هذه القصيدة من القصائد العربية التي يتم تلاوتها باللهجة البدوية، لأنه مع انتشار العديد من وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، وخاصة Snapchat، استطاع الكثيرون مشاركة مواهبهم مع الآخرين، ومن بين هذه المواهب موهبة التلاوة هي وتقول إحدى هذه القصيدة:

  • لم أكن أريدك أن تخرج من العدم، ولا أريدك عبثًا
  • لا أريدك أن تتوقف، ولا أعود إليك بديلاً

لا أريدك من العدم، لا أريدك بالمجان، ولا أريدك أن تنتهي، ولا أتوجه إليك كبديل.

Scroll to Top