تحت معاني الكلمات التالية، ألقت الحجاب، زكريا، عاهرة، عندما ظهرت أعراض الحمل في ماريا، أبعدتها عن أهلها حتى لا تتهمهم بالفحش، ولكن بعد أن استسلمت، جاءت هم لأهلهم وأنكروا ما فعلوه ولكن الله أوحى بهم ألا يتفوهوا بكلمة وكل من رآهم يقول (أقسمت بالرحيم لن أتكلم اليوم نسيت) وبالفعل عندما أرادوا تفسيرا عن معناه، أخبر الله ربنا عيسى عليه السلام وهو في المهد وأخبرني أنه خادم عباد الله، وأعطاه الكتاب وأغلقه نبيًا يقود الناس إلى عبادة الله.
هل لبست الحجاب تحت معاني الكلمات التالية زكريا عاهرة؟

تنكر، أي أنها خرجت عن الحجاب، أي حاجز وبطانية، وهذا ما فعلته مريم عندما ابتعدت عن قومها لإخفاء بلوتها، وزكريا عليه السلام الذي دعا ربه أن يرزقه ذرية صالحة، فاستجابه الله وأعطاه يحيى بعدما عقم ولم ينجب هو وامرأته.