لم يكتف الرسول بمكرات قومه من عبادة الأصنام والتسلية، أرسل الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم رحمة للناس ليقودهم إلى طريق الهدى والصلاح، ولا سيما قومه الذين كذبوا وكفروا ما أنزل الله وأصروا على كفره وكراهيته للإسلام والمسلمين وبالغوا في كفرهم وتفاخروا وفعلوا كل ما عند الله من النواهي والفظائع التي أنكرت هي حرمته الشريعة الإسلامية، ويصرون على عنادهم وعدائهم لمن يؤمن بالله ورسوله.
جدول المحتويات
اشرح لماذا كان النبي غير راضٍ عن السيئات التي يرتكبها قومه، مثل عبادة الأوثان والتجمعات المرحة؟

كل نبي تألم مع قومه عندما أمرهم أن يعبدوا الله وحده الذي ليس له شريك ويطلب منهم طاعة الله وتوحيده.
الجواب:

هذا صحيح لأن النبي لم يكتف بأفعال قومه، مثل السيئات مثل عبادة الأوثان والجلوس المسلية.

