يعد القران الكريم اصلا لعلم مصطلح الحديث وضح ذلك

يُعرَّف علم الحديث بأنه ما رواه النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أفعال أو أقوال أو إقرارات أو أي خصال أخلاقية رواها الرسول.

القرآن الكريم هو أساس علم مصطلح الحديث

يحتوي علم الحديث على العديد من فروع الحديث، وكلها تهدف إلى فهم الحديث وحفظه ومعرفة درجات الحديث.

الجواب: يعتبر القرآن الكريم أصل علم الحديث. لأن علم الحديث يفحص أحوال الرواة من حيث القبول والرد، أي يقبل الحق ويرفض الضعيف، لأن القرآن جاء صحيحًا بسلسلة نقل مستمرة عن الرسول لا من جبريل من رب العزة.

Scroll to Top