ما حكم مصالحة احد على ذمة الله ذمة نبيه وما الحكمة من ذلك؟

ما هو قرار مصالحة الإنسان في عهد الله ورسوله، وما الحكمة منه، ولذكر نبينا القدوة الذي عامل الناس جميعاً بالتساوي ولم يميز بين المسلمين وغير المسلمين، فكان الدين الإسلامي دين المحبة والتسامح.

بينما حكم المصالحة من هو في كنف الله ورعاية نبيه؟

بينما حكم المصالحة من هو في كنف الله ورعاية نبيه؟
بينما حكم المصالحة من هو في كنف الله ورعاية نبيه؟

أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نعامل كل الناس مثل أسنان مشط. لا فرق بين العربي وغير العربي إلا بتقوى غير المسلمين، وكان عنده أحر يهودي لما مرض وزاره لرعايته، ودفع ذلك غير المسلمين إلى الدخول في الإسلام عندما رأوا. دين فضائي ورحمة عليهم.

الجواب:

الجواب:
الجواب:

يسعى إلى مصالحة من عند الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم.

Scroll to Top