قارن بين الفرحة الجديرة بالثناء والفرح المستحق اللوم: إن الله تعالى يحب أن يرى العبادة دائمًا بفرح وسعادة، ولكن تلك السعادة في رضى الله، لأنه لا يحب الفرح الذي يصر على حزن الآخرين أو على مآسيهم المرتبطة. لأنه كان يعتقد أنها كانت من أفراح.
التآزر مع جميع المواطنين من أهم اهتمامات الدين الإسلامي، لما له من أثر إيجابي على الفرد والمجتمع على حد سواء، مما يساهم في تقدم المجتمع وتنميته قارن بين الفرح المحمود والفرح الملوم.
الفرق بين الفرح المحمود والفرح الملوم

قد يخطئ كثير من الناس في معرفة المعنى الصحيح لمفهومي الفرح المحمود والفرح المستحق اللوم، فهناك عدد من الأحاديث والآيات القرآنية التي يتضح فيها الفرق بين المفهومين المتعلقين بالفرح المحمود والفرح اللوم وهما: على النحو التالي:
- الفرح الموعود: هو الفرح الذي يوصف به الرسول صلى الله عليه وسلم في حديثه بالفرح في الأعياد والأفراح، وهو ما يبالغ في كثير من الأحيان.
- Guilty Joy: هو الفرح في العالم ونعيمه المؤقت وإلهاءه في العالم.