هل يلزم من ذكر قول الزور وشهادة الزور مع الاشراك بالله في الحديث استواؤهما في الإثم؟

وهل يشترط في الحديث أن يتساوى في الإثم، مع ذكر الحنث باليمين والحنث باليمين عند ارتباط الرفق بالله؟ يُقال لإخفاء العدل لأن الحنث باليمين يعتبر من أعظم الذنوب. والدليل على ذلك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه عندما قال: أعظم الذنوب؟ أنت قلت نعم. قال بشهادة الزور وعصيان الوالدين) بينما جلس وجلس وكرر إلا بشهادة الزور، وكان ذلك تقديسًا لهذه القضية العظيمة.

هل من الضروري ذكر الكلام الكاذب والحنث باليمين عند ذكر الله في الأحاديث أنهما متساويان في الخطيئة؟

هل من الضروري ذكر الكلام الكاذب والحنث باليمين عند ذكر الله في الأحاديث أنهما متساويان في الخطيئة؟
هل من الضروري ذكر الكلام الكاذب والحنث باليمين عند ذكر الله في الأحاديث أنهما متساويان في الخطيئة؟

يعتبر الإسلام الحنث باليمين من أعظم الذنوب التي يمكن للإنسان أن يرتكبها عند انتظاره بغضب الله الذي حرمنا الله أن نقوله (ونتجنب الكلام الكاذب)، ولكن عندما يفعل الإنسان وتوب الله، يتوب الله ويغفر.، وبعض الدول فرضت عقوبة الزنا، والتي يمكن أن تصل إلى خمس سنوات في السجن، لذلك يجب علينا احترام حقوق الآخرين والدعوة إلى العدالة بين الناس

Scroll to Top