بالعمل مع فريقي، أظهر بعض مضار النكات المستهجنة بين الأصدقاء، والنكات من حيث الفكاهة أو المداعبة، أي أنها نقيض الخطورة، وما يزعجها، أن تطرف وتضحك، ويحتاج الناس بشكل عام إلى المزاح من أجل نسيان همومهم والتخفيف من ضغوط الحياة من حولهم، لأن المزاح موجود بين قلوب الإنسان والشعور الإنساني عزاء. النفسية وكسر الحواجز الخطيرة من خلال التواصل مع زملائه وأصدقائه في العمل واجب مراعاة وفصل نفسه عن القواعد التي تحكم الإسلام والفصل عن استهزاء الدين بالابتعاد عن نفسك والابتعاد عن الكذب.
مع مجموعتي، أعرض بعض الضرر الناجم عن النكات البغيضة بين الأصدقاء

إنها مزحة غير مقبولة في الدين، مثل أن يخبر شخص صديقه عن طريق الخطأ بوفاة والدهم. مستقبل الأخبار يكمن فقط في قيادة سيارتهم بسرعة، أو التعرض لحادث مروري، أو إلقاء النكات التي تخيف بعضهم البعض لأن الدين يحرم التخويف والتخويف.