والرحمة بالحيوان ورحمته سبب لدخول الجنة. أذكر حديثاً في هذا. يحرص المسلم على القيام بكل الأعمال التي تنال رضا الله ودخوله الجنة. ومن هذا المنطلق نرى أن دخول الجنة صور وأفعال كثيرة، بعضها من الطاعات، وبعضها إلزامي. كما أن صور الرحمة والرحمة، وتحقيق العدل في الذهاب إلى الجنة، ومساعدة الآخرين، وأداء العبادات في أوقاتهم مثل الصلوات الخمس، وطاعة الوالدين، واللطف مع الصغار، وإمامة المفقودين، هي أيضًا أعظم الدفء واللطف الكبير. تجاه الحيوانات.
الرأفة بالحيوان ورحمتهم سبب لدخول الجنة، فهل لي أن أذكر حديثاً يدل على ذلك؟

لقد وهب الله الإنسان الكثير من الأعمال التي ستدخله إلى الجنة، بعضها عظيم ويتطلب مجهودًا، وأخرى صغيرة، وهذه نعمة ورحمة من الله على عبيده أن يشربوا، ولا يتركوها من أجلهم بحثًا عن تعيش، لذلك كانت في طريقها إلى النار