خلوة الرجل مع امرأة ليست من محارمه تجلب معها شرهم. لا يجوز للرجل أن ينفرد بالمرأة إلا بحضور محرم، حتى لا يكون هناك شغب أثناء المشاهدة ؛ لأن الرجل ينظر إلى المرأة على أنها وسيلة لإشباع رغباته، والتفكير بها من أجل كن حول الرغبة في الانغماس في الطرق المحرمة التي هي الزنا ويمكن أن تساعده على العلاج. لارتكاب هذا الفعل الفاحش وهو لبس المرأة أو وضع الماكياج والزينة، وإظهار سحر جسدها الذي يمكن أن يشجعها. الرجل إلى الفسق كما يحصن كثير من الناس أنفسهم بالابتعاد عن عزلة المرأة حتى لو كانت من أقاربه.
بيّنا هل ينفرد الرجل بامرأة ليست من محارمه فيسبب لها الشر؟

في حديث الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، أي أنه لم ينفرد رجل بالمرأة، بل كان الشيطان ثالثهم حيث يعمل على التوسل إليهم في ارتكاب الفاحشة بتيسير سبل ذلك. الكلام والكلام البغيض أو السلوك الذي يلفت انتباه الرجل.