لم أرض بالحذاء الذي أشتراه والدي لأنه رخيص الثمن

لم أكن سعيدًا بالأحذية التي اشتراها والدي لأنها رخيصة الثمن. يختلف مستوى المعيشة من شخص لآخر. هناك أناس يستطيعون تلبية احتياجات أطفالهم، وهناك آخرون يكافحون ليعيشوا حياة كريمة، لذلك يجب أن يكون الإنسان راضيًا عما شاركه الله وأن يشكر الله على نعمه. كانت هذه البركات قليلة لأن الله له الحكمة في كل أمر، فيعطي من يشاء ويمنعه من يشاء.

لماذا أشعر بالرضا عن الأحذية التي اشتراها والدي لأنها رخيصة الثمن؟

في تربية أطفالي، أحرص على تربيتهم وتربيتهم حسنًا، وتعليمهم الأخلاق التي تجعلهم صالحين ومفيدة للآخرين، وأعلمهم طريقة القناعة، فالقناعة كنز لا ينضب، وعلى المؤمنين أن يكونوا واثقين وراضين عن ذلك. بركات الله قد أرسلهم لهم.