ماذا سيحدث لو نام عمر رضي الله عنه تلك الليلة، كان عمر بن الخطاب قاضيًا عارفًا، مشهورًا بالعدل والعدالة بين الناس وعدم ظلم كل منهم، بغض النظر عما إذا كان المسلمون؟ ؟ أو غير مسلم، وهذا ما يسميه الفاروق لأنه كان يميز بين الكذب والحقيقة، كان رجلاً حكيمًا يعرف كيف يتصرف في كثير من المواقف.
ويحدث ذلك عندما نام عمر رضي الله عنه تلك الليلة

كان عمر من الزّهد والعلماء من أصحاب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، إذ كان يرافقه دائمًا في جميع مناصبه التي جعلته الخليفة الثاني لأبي بكر، حيث كان اسمه الفاروق.