تعرف على العلاقة بين هذا الحديث وبين حديث أن الرجل لا ينفرد بالمرأة إلا إذا كان ثالثهما شيطان، والرجل والمرأة الغريبة التي لا يجوز له مثل ذلك النبي محمد صلى الله عليه وسلم. قال سلّمه: لا ينفرد الرجل بالمرأة إلا إذا كان معها محرم، أي لا بد من محرّم كالأب والأخ، لأن الخلوة المحرمة قد تشمل الرجال والنساء معاً. في المنزل، يمكنهم التحدث مع بعضهم البعض دون أن يسمعهم أحد.
أوجد العلاقة بين هذا الحديث والحديث: أليس الرجل ينفرد بامرأة إلا أن ثالثهما هو الشيطان؟

ربنا تعالى خلق الإنسان وأمره أن يطيع حدوده، وحذره من الفسق والمعصية، وهدد المخالف يوم القيامة بالعذاب الأليم.