قال ابن منظور إن أصل كل جملة من المجموعة (أ) وملاءمتها للمجموعة (ب) هي مجموعة الشيء، والجملة هي مجموعة كل شيء، في اكتمالها من الحساب وغيره حيث الجملة أ. . هو اسم على ثقل الفعل، والجملة في المصطلحات تعتبر اتحادًا بين الكلمتين، لذا فإن ربط إحداهما مفيد للآخر، كما يقف زيد أو لا يساعد، كما هو الحال عندما يكرم من أجل إنها جملة لا يمكن أن تكون مفيدة إلا بعد الإجابة على الحالة التي تصبح فيها الجملة أكثر عمومية من الكلام المطلق.
اربط كل جملة من المجموعة أ بالحرف المقابل لها.

ويفرق بين الجملة والكلام أن للشرط ميزة يفضل الصمت عنها، ولا يمكن أن تثبت الجملة فيها، لكنها كافية للحفاظ على الإسناد.