الحواريون هم أنصار

التلاميذ مؤيدون

أرسل الله ربنا عيسى عليه السلام ليقود بني إسرائيل من الخداع إلى الهدى، وكانت هذه رسالة معظم الأنبياء، لكنهم لاقوه بالكفر والإنكار لأن عادة بني إسرائيل كانت حولهم لإنكار واستهزاء بالرسل والأنبياء، ولكن لما أرادوا قتل عيسى عليه السلام رفعه الله إلى أعالي السموات.

هل التلاميذ مؤيدون؟

هل التلاميذ مؤيدون؟
هل التلاميذ مؤيدون؟

فلما واجه عيسى عليه السلام الكفر بين بني إسرائيل قال: من ينصرني ويقف معي في وجه الكفر والضلال؟ هم أنصار الله أي أيدوه وآمنوا برسالته ودافعوا عنها.

Scroll to Top