تم اشتقاق ثلاث مزايا من الحديثين السابقين
عندما سمح الإسلام بالسب أو السب، فقد وضع ضوابط حتى لا يستهين الناس بأسماء وصفات الله تعالى وأعلى، بحيث تصبح اللعن عادة في كل شيء إلا ضرورة لأن الله لنا قبلها. حذرنا من الحلف به على كلامه الكريم (وعدم تعريض الله لقسمك) لأن أسماء الله وصفاته مقدسة، نكررها في الصلاة والدعاء والذكر والتمجيد، ولكن عندما نمر بها باستخدام لا يستحب الحلف، ولكن يمكن إجبار الإنسان على الحلف، ولكن لا يجوز أن يحلف إلا بالله ولا للأنبياء والمرسلين والملائكة.
مزايا الحديثين السابقين؟

يمكن لأي شخص أن يقسم بالله ويقسم أن يطلب شيئًا، أو يمكنه أن يقسم بالله أن يفعل شيئًا خاطئًا في وقت الغضب، على سبيل المثال لا يمكن للشخص أن يقسم اليمين لأنه يضر بالآخرين، أو يمكن أن يرتكب إثم
